
الشكل 4 مقطع عرضي تخطيطي لوهدة وشق موضع مواد التخريش: كان هناك جدل حول فعالية كل من الهلام والسائل في التخريش ولكن بشكل عام للإثنين نفس التأثير التخريشي ,لكنتطبيق الهلام يحتاج إلى إمكانية إيصاله إلى العمق وبالتالي علىالممارس أن يختار بين الهلام والسائل حسب الحالة الموجودة أمامه. ترميم السادات: إن ترميم السادات التي تعرضت للتآكل يحسن سلامتها وعند فقد جزء من السادة يمكن إعادة ختم هذه السن ,وفي بعض الدراسات أثبت أن إعادة تطبيق السادة يضاعف نسبة النجاح عن المرة الأولى,وفي الحالات التي فقدت فيها السادات ولم ترمم بينت الدراسات المخبرية أن المناطق المينائية المجاورة للسادة المتبقية أكثر مقاومة للنخر من المناطق غيرالمختومة سابقاً, ويعتقد أن هذا بسبب بقاء الأوتاد الراتنجية في الميناء. وأظهرت دراسة سريرية لمدة 7 سنوات أن الفقد الجزئي للسادة يقود إلى حوادث نخرية على ذلك السطح مشابهة للحوادث النخرية على سطوح غير معالجة شاهدة, ولم تسجل أي دراسة زيادة نسبة النخور عند فقد السادة كلياً, تجمع معظم الدلائل السريرية على أن فعالية السادة تترافق مع الثبات الكامل للسادة. تؤمن المراجعات الدورية والمناسبةللسادات سلامة السادة وبالتالي السيطرة على النخور الإطباقية 100% , via كل يوم معلومة من طب الأسنان http://www.facebook.com/photo.php?fbid=447538815329058&set=a.161475027268773.41052.157162584366684&type=1
0 comments:
Post a Comment